
قصتنا
من القصة، من المكان، من الإرث. من قصة الدرعية، تلك الذاكرة الحيّة، الشاهدة على المجد، الصمود، والعزّة. ومن المكان، على ضفاف وادي حنيفة، هناك حيث إعوجّ الوادي، وتسمّت الأرض، وأهلها. ومن الإرث، ذلك النبض الباقي بنا ما حيينا، نتمسّك به كجذرٍ في الأرض، وفرع يلامس السماء... من هنا، يبدأ موسم الدرعية. عزّك وملفاك.
عزك و ملفاك
تاريخ الدرعية
على ضفاف وادي حنيفة، تأسست عام 850هـ (1446م) على يد الأمير مانع بن ربيعة المريدي، وفي عام 1139هـ (1727م) أسس الإمام محمد بن سعود الدولة السعودية الأولى، واتخذ من الدرعية عاصمةً لها. منها انطلقت القيادة السعودية، ومنها توارثنا قيم الأصالة والعز والضيافة، وبقيت رمزًا للفخر والوحدة.
موسم الدرعية
موسم الدرعية يضع الدرعية التاريخية في قلب المشهد الثقافي والإبداعي للمملكة، محتفيًا بجذور المكان الذي انطلقت منه مسيرتنا، ومعيدًا تصور إرثها العريق بأسلوب يجمع بين الأصالة والتجدد. من الدرعية، تنطلق فعاليات الموسم لتقدّم برامج وعروض تمزج بين الثقافة، والفن، والتراث، في تجربة متكاملة تعكس مكانة الدرعية كرمز وطني وثقافي. في موسم الدرعية 25/26، تتنوّع التجارب ضمن أكثر من 10 برامج في مناطق متعددة، لتكون منصّة للتفاعل والإلهام، ومجالًا لتقوية الصلة بين الماضي والحاضر، وبين المجتمع المحلي والعالمي.
لقطات من قلب الدرعية





الشريك المقدم

